سنة المفاجآت السعيدة هذه تسير بك نحو تطورات مفاجئة زاخبار مهمة تخدم مصالحك. يلعب الخارج دورا في تطوير اعمالك فتذهب في اسفار وتلتقي باوساط جديدة، ويكافئ "جوبيتر" اعمالك فتعرف ترقية او ارباحا مادية لم تتوقعها، وتلعب الصدفة دورا ايجابيا في قلب الامور لمصلحتك. " ساتورن" و" اورانوس" كوكبان عاكساك طويلا يتحوّلان الان الى حليف لك بعد ان سبّبا باشكالات. يحملان اليك الارباح والمفاجآت.
اما شهر شباط فيحمل طالعا فلكيا قلّ نظيره، قد لا يتكرر على مدى السنوات المقبلة حيث تسجّل خلاله حدثا كبيرا لمصلحتك. الا ان فترة الصيف تحمل انذارات وضرورة التحفّظ بين حزيران وآب، وعدم تحدي السلطات. بعد ذلك يعود الحظ الى جانبك ويدعمك، خاصة في الاشهر الاخيرة من السنة لتنعم باجواء ايجابية كثير تحمل ايضا حبا او زواجا وتنهي معاكسة طويلة على الصعيد الشخصي، فتنتقل الى وضع اجتماعي آخر، كما يتحدث الفلك عن ولاة او خطوبة او حياة مشتركة او زواج للبعض.